التخطي إلى المحتوى

صحيفة المرصد : روى أحد الأشخاص قصة مواطن تخرج ابنه من المتوسط فأعطاه 200 ريال وطلب منه الذهاب للطائف للتقديم على وظيفة هناك، وأخبره بعدم العودة إلا وهو موظف.

رحلة الطائف

وأضاف راوي القصة أن الشاب ظل يوم الخميس والجمعة يبحث وهم مسكرين حتى عثر على المبنى الذي يقدمون فيه، فرزق بسدره فانسدح تحتها وظل يأكل منها ونفذت أمواله ولم يُقبل في الوظيفة.

رحلة الرياض

وبعد عودته إلى والده طلب منه الذهاب للرياض لإيجاد وظيفة في الجوازات أو الأحوال وهدده إذا عاد بدون وظيفة.

فذهب هذا الشاب وتم قبوله في الجوازات براتب 4 آلاف، فعاد وبشر والده بالأمر واتفقا على اقتسام الراتب وبعد فترة تزوج.

قصته مع الثراء

وبعد فترة اشتري قطة أرض بحوالي 60 ألف، وذات مرة دق جواله وسؤل هل الأرض للبيع؟وطلبوا شرائها بـ 270 ألف فباعها لهم بـ 300 ألف.

بعدها أشترى قطعة أرض بـ 150 ألف وباعها بنصف مليون، حتى صار يمتلك 3 مليون ونمت تجارته وزادت ثروته وظلت تكبر حتى وصلت 30 مليون مع تجارة العقارات.

وحين طلبت زوجته شراء بيت طلبها باختيار قصر بالإيجار وعاشوا فيه فترة حتى عادوا إلى مكانهم الأول ففوجئت الزوجة بإمتلاك زوجها لمزرعة في الرياض وقصر وقال لها هذا مزرعتك وهذا قصرك.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *