صحيفة المرصد: كشف استشاري القلب الدكتور منور العنزي، أيهما أفضل جراحة الشرايين أم تركيب الدعامات.
القسطرة التشخيصية
وقال العنزي، خلال تغريدة نشرها عبر حسابه على منصة “إكس”: عند عمل القسطرة التشخيصية للشرايين التاجية يلاحظ الطبيب مدى انتشار التصلب وعدد الشرايين المتأثرة، وهل هي ضيقة أم مسدودة تماماً، وموقع التضيق وكفاءة عضلة القلب.
تعدد التضيقات
وأضاف: في حال تعدد التضيقات قد يكون هناك خياران للعلاج هما عملية ال ( بايباس) أو ترقيع الشرايين المصابة بواسطة وصلات تؤخذ من أوردة الساق أو شرايين الصدر أو تركيب الدعامات التاجية بالقسطرة وهي أنابيب معدنية معالجة تركب داخل الشريان وتنفخ لتحافظ على (انفتاحه).
منبع الشرايين
وأشار إلى الحالة المثالية لاختيار تركيب الدعامات تتضمن تضيق في شريان أو إثنان فقط، والتضيق في منطقة محدودة وباقي الشريان نظيف، والتضيق لايشمل منبع الشرايين، والمريض متعاون في أخذ أدوية ( مابعد الدعامة)
جلطات دماغ
وتابع: الحالة المثالية لاختيار العملية، التضيق يشمل 3 شرايين، والجزء النهائي من الشريان نظيف، وعضلة القلب سليمة أو فيها قصور بسيط، وكون تضيق الشرايين مصحوب بخلل في الصمام يتطلب الاستبدال أو التصليح، المريض لايعاني من جلطات دماغ سابقة أو قصور كلوي.
الجراحة أو الدعامات
وختم: بين هذا و ذاك حالات يمكن فيهما اختيار أيا من الطريقتين (أي إما الجراحة أو الدعامات) حسب سن المريض واختياره الشخصي.
جراحة الشرايين ( أم ) تركيب الدعامات ؟
عند عمل القسطرة التشخيصية للشرايين التاجية يلاحظ الطبيب
مدى إنتشار التصلب
عدد الشرايين المتأثرة
هل هي ضيقة أم مسدودة تمامآ
موقع التضيق
كفاءة عضلة القلب
في حال تعدد التضيقات قد يكون هناك خياران للعلاج هما :
– د . منور العنزي (@anazimd) August 16, 2023
التعليقات